العاصمة الإماراتية الأولى عربياً وشرق أوسطياً كأفضل المدن الملائمة للعيش

 تصدرت أبوظبي المركز الأول عربياً وفي الشرق الأوسط، للسنة الثانية على التوالي، في قائمة أكثر المدن الملائمة للعيش للعام 2021، وفق التصنيف السنوي الذي تصدره وحدة المعلومات في “إيكونوميست إنتليجينس”، التابع لمجلة “إيكونوميست” البريطانية.

تصدرت أبوظبي المركز الأول عربياً وفي الشرق الأوسط، للسنة الثانية على التوالي، في قائمة أكثر المدن الملائمة للعيش للعام 2021، وفق التصنيف السنوي الذي تصدره وحدة المعلومات في "إيكونوميست إنتليجينس"، التابع لمجلة "إيكونوميست" البريطانية. واحتلت أبوظبي مكانها ضمن التصنيف العالمي الجديد للعام 2021، وفقًا للدراسة السنوية التي تُجريها مجلة "ذي إيكونوميست" عن المدن ذات نوعية الحياة الجيدة، متقدمةً بسبعة مراكز إضافية بين 140 دولة في الترتيب، وذلك بفضل الإجراءات السريعة والنهج التعاوني الذي اتبعته حكومة أبوظبي وكافة إداراتها في مكافحة الجائحة، والذي مكّن المجتمع من التفاعل والاستمرار في جميع القطاعات المجتمعية، والخدمية، والاقتصادية وخصوصاً القطاع الصحي، وأتاح للإمارة تحقيق أفضل أداء وتسجيلها في وقت سابق هذا من هذا العام لأفضل استجابة في مواجهة الجائحة عالمياً. وحافظت الإمارة على المرتبة الأولى عربياً، تلتها مدينة دبي كثاني أفضل مدينة للعيش في الشرق الأوسط، ضمن كافة التصنيفات الإقليمية المتعلقة بجودة الحياة خلال العام الجاري، بالرغم من التحديات الكبيرة التي أثرت على تصنيف المدن عالميا من حيث جودة الحياة فيها، والذي أدى إلى تراجع ترتيب بعض الدول الأوروبية ضمن المؤشر، الذي يقوم على تصنيف المدن وفقاً لــ30 عاملًا يتم دراستها على أساس استطلاع بين السكان ويضم خمسة معايير ومحددات رئيسة تتضمن الاستقرار، وجودة النظام الصحي، والثقافة والبيئة، وجودة النظام التعليمي، بالإضافة إلى جودة البنية التحتية.

واحتلت أبوظبي مكانها ضمن التصنيف العالمي الجديد للعام 2021، وفقًا للدراسة السنوية التي تُجريها مجلة “ذي إيكونوميست” عن المدن ذات نوعية الحياة الجيدة، متقدمةً بسبعة مراكز إضافية بين 140 دولة في الترتيب، وذلك بفضل الإجراءات السريعة والنهج التعاوني الذي اتبعته حكومة أبوظبي وكافة إداراتها في مكافحة الجائحة، والذي مكّن المجتمع من التفاعل والاستمرار في جميع القطاعات المجتمعية، والخدمية، والاقتصادية وخصوصاً القطاع الصحي، وأتاح للإمارة تحقيق أفضل أداء وتسجيلها في وقت سابق هذا من هذا العام لأفضل استجابة في مواجهة الجائحة عالمياً.

وحافظت الإمارة على المرتبة الأولى عربياً، تلتها مدينة دبي كثاني أفضل مدينة للعيش في الشرق الأوسط، ضمن كافة التصنيفات الإقليمية المتعلقة بجودة الحياة خلال العام الجاري، بالرغم من التحديات الكبيرة التي أثرت على تصنيف المدن عالميا من حيث جودة الحياة فيها، والذي أدى إلى تراجع ترتيب بعض الدول الأوروبية ضمن المؤشر، الذي يقوم على تصنيف المدن وفقاً لــ30 عاملًا يتم دراستها على أساس استطلاع بين السكان ويضم خمسة معايير ومحددات رئيسة تتضمن الاستقرار، وجودة النظام الصحي، والثقافة والبيئة، وجودة النظام التعليمي، بالإضافة إلى جودة البنية التحتية.